عودة ميراث أجدادنا الفراعنة المسروق..(فيديو جراف)

في كتاب الموتى الفرعوني  فقرة تقول «يا من تذهب سوف تعود»، قطع فرعونية سرقت على مدار عقود طويلة وهُربت إلى الخارج وظهرت في متاحف أجنبية ومزادات عالمية، في السنوات الأخيرة انتهجت مصر سياسة ملاحقة تراث جدودنا الفراعنة لإعادته إلى مصر، ودخلت الدبلوماسية والسفارات المصرية بالخارج في مفاوضات لسنوات لإثبات ملكية مصر لقطع كثيرة عرضت في مزادات ومتاحف مختلفة، وسعت مصر بكل الطرق لإثبات أن هذه القطع خرجت بطرق غير شرعية.

«المؤشر» يلقي الضوء على جهود الدبلوماسية المصرية في إعادة قطع أثرية مهربة في عام 2020 وبداية عام 2021؟

 ⇐ أحدث قطع أثرية عادت إلى مصر من الخارج

 ⇐ يناير 2020

- 450 قطعة أثرية مصرية عادت إلى مصر من إمارة الشارقة بالإمارات

- المجموعة عبارة عن قطع خشبية وبرونزية لآلهة مصرية قديمة وتوابيت خشبية ملونة ومومياوات بشرية وحيوانية وطيور وأسماك وقلائد وأساور من الأحجار الكريمة

ـ يتنوع تاريخ القطع بين العصر الفرعوني والبطلمي والروماني والقبطي

ـ جهود إعادة القطع بدأت بمبادرة من الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم إمارة الشارقة

 ⇐ سبتمبر 2020

ـ أوقفت وزارة الآثار عملية بيع عبر الإنترنت لآنية فخار عمرها أكثر من 5 آلاف سنة في التشيك

ـ يعود تاريخ القطعة الأثرية إلى عصر النقاده2 في الفترة 3350- 3200 قبل الميلاد وعمرها أكثر من 5 آلاف سنة

ـ سلمت وزارة الثقافة التشيكية القطعة الأثرية إلى سفارة مصر في براغ

 ⇐ نوفمبر 2020

- استردت مصر لوحة أثرية من الحجر الجيري كانت معروضة للبيع في صالة مزاد بنيويورك

ـ القطعة هي لوحة من الحجر الجيري لـبا دي سينا وتمثل الإله حورس والإلهة حتحور منقوش عليها طقس تقديم القرابين ونص هيروغليفي

ـ استرداد القطعة جاء بعد جهود مضنية للإدارة العامة للآثار المستردة بتقديم جميع الأدلة إلى مكتب المدعي العام بنيويورك 

ـ مكتب التحقيقات أثبتت ملكية مصر للقطعة الأثرية وأنه تمت سرقتها

ـ خرجت اللوحة من مصر بتصريح مزور في السبعينات بعد التنقيب عنها خلسة

ـ قدمت وزارة الآثار إلى مكتب المدعي العام بنويورك أدلة تثبت مصرية اللوحة وعدم صحة تصريح التصدير

ـ صادرت السلطات الأمريكية القطعة في ديسمبر 2019 ثم سلمتها إلى قنصل مصر في نيويورك في نوفمبر من العام التالي

 ⇐ يناير 2021

ـ استعادة 5 آلاف قطعة أثرية كانت معروضة علنًا في الولايات المتحدة

ـ كانت المجموعة الأثرية الضخمة معروضة في متحف "الإنجيل المقدس" بواشنطن

ـ بدأت مصر مخاطبة السلطات الأمريكية لرد القطع منذ 2016 واستغرقت المفاوضات مع متحف واشنطن عامين

ـ الكنز العائد عبارة عن مخطوطات وقطع بردي وأقنعة جنائزية وأجزاء من توابيت وروؤس تماثيل حجرية ومجموعة من البورتريهات الخاصة بالمتوفين

ـ أودعت وزارة الآثار القطع العائدة المتحف القبطي المصري

• اقرأ أيضا:

• المدينة المفقودة.. اكتشاف مستوطنة الفراعنة الصناعية